قيامـة الـرب يســوع منتصـراً علــى المــوت |
بقيامة الرب يسوع مُنتصراً على الموت أصبح لنا نحـن المؤمنين عطايـا كثيـــرة لا تحصـى ولا تعــد منها على سبيل المثال:-
+ بالقيامة تخلص الذين هم فى المسيح من سلطان الخطية
+ بالقيامة تصالح الأرضيين مع السمائيين
+ بالقيامة أصبح لنا شركة مع الله ومع الأنبياء والقديسين
+ بالقيامة تجددت صورتنا البشرية وعادت لنا صورة أبونا أدم الأولى التى خلقه الله بها بلا خطية ولا معصية ..
+ بالقيامة تخلص الذين هم فى المسيح من سلطان الخطية
+ بالقيامة تصالح الأرضيين مع السمائيين
+ بالقيامة أصبح لنا شركة مع الله ومع الأنبياء والقديسين
+ بالقيامة تجددت صورتنا البشرية وعادت لنا صورة أبونا أدم الأولى التى خلقه الله بها بلا خطية ولا معصية ..
+ بالقيامة أصبح لا سلطان للموت علينا ، لأن إلهنا يسوع المسيح قام منتصراً على الموت وأصبح لا أحد يخف الموت ، لأنَّ المسيح إلهنا قد مات وقام وحرَّرنا وصار باكورة الراقدين .
+ بالقيامة صرنا غير خاضعين للخطية فقد أصبحنا تحت النعمة
+ بالقيامة عاد لنا صورة الجسد النورانى الذى به سنعيش فى الفردوس
+ بالقيامة صار الأفخارستيا خبزأً سمائياً ، صار جسد الرب ودمه مُتاح يتناول منه المؤمنين
أخيراً يارب ونحن نعيش أفراح القيامة
+ هب لنا يارب أنا نحيا بقيامتك ونعيش أفراح القيامة مؤهلين أن نرى نور مجدك
القيـــــامة هــي حديث المحبـة
+ هب لنا يارب أنا نحيا بقيامتك ونعيش أفراح القيامة مؤهلين أن نرى نور مجدك
القيـــــامة هــي حديث المحبـة
+ ليست أهمية القيامة لحياتنا في التحدث عنها أو الإبتهاج بحلول ذاكراها , ولكن في إستعداد قلوبنا للعمل بل والسلوك بما يتفق وغايتها السامية وما حصلنا عليه من بركاتها
+ فقد قـــــام المسيح من الأموات لأجل تبريرنا , وليرفع عقولنا إلي فوق حيث هو جالس , وكإبناء يسوع المسيح وأعضاء تقدسنا في جسده نعيش في سيرة حسنة مرضية
+ لـذا فإن الذين يبتهجون بقيامة السيد المسيح عليهم أن يغادروا قبور شهواتهم وعاداتهم الرديئة وإهتماماتهم العالمية , ويقوموا معه إلي حياة جديدة تتجه بكليتها نحو السماء في طهارة وبر .
+ وإن كانت القيامة قد سبقها الصليب والموت هكذا نحن لنحيا حياة القيامة فنصلب الجسد مع الأهواء والشهوات ونكون مستعدين لترك كل شيء لأجل مجد يسوع .
+ فـــالمسيح قــام بالحقيقة قــــام ، تباركت يارب المجـــــد لأنـك حولت حـــزننــا إلــــي فـرح ومـــوتـــــنا إلـــــــي حــــياة وعـبوديتنــــــــــا إلى خلاص ، فأحفظ يايسوع هذه البركات في حياتنا لمجد أسمك ولك كل العزة والكرامة والمجد والسجود من الأن وإلى دهر الدهور ..........
أمـــــــــ + ـــــــــين
أمـــــــــ + ـــــــــين
تابعـــــــــــــوني
واذكــــــــــروني فــــــي صلواتكــــــــــــم
واذكــــــــــروني فــــــي صلواتكــــــــــــم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق